منذ أن قام البنك المركزى المصرى بتحرير سعر صرف الدولار و باقى العملات أمام الجنيه وارتفع سعر صرف الدولار حتى تخطى ال 18 جنيها للمرة الاولى فى البنوك ، ولكن ظهر للجميع حجم المخاطر الاقتصادية التى تعتمد على الاستثمارات السعودية فى مصر .
يقول ” ناصر الطيار ” وهو ” عضو المجلس السعودي – المصري للأعمال ” ان قرار البنك المركزى كان العامل الرئيسى فى انهيار الاستثمارات السعودية فى مصر ، مشيرا الى وقف بيع الوحدات السكنية لصالح المستثمرين السعوديين حتى تتضح الرؤية الخاصة بالاسعار بحسب تصريحات لـ ” هافينغتون بوست عربي ” .